أنا لا أبحث عن الأفكار، بل أخلق مساحة لها لتأتي. الإبداع ليس مطاردة، بل استقبال لمن يجرؤ على البقاء مع الأسئلة أكثر من الإجابات.
صحفي ومعد برامج ومخرج أفلام وثائقية، حاصل على جائزة أفضل عمل درامي في مهرجان جوائز هوليود الذهبية للأفلام. خبراتي الإبداعية تتمثل في الإعلام وصناعة البودكاست والإخراج وكتابة السيناريو، وكل رحلة من هذه الرحلات أخذتني إلى مغامرة أكبر بحثًا عن الشغف والإبداع والإثراء والتأثير.
إن كل مشروع أعمل عليه أراه من خلال عدسة رباعية الزوايا، حيث تتجلى تفاصيله الدقيقة في حساسيتي الصحفية، وتتبلور رؤيتي الفلسفية في إخراجه، وتنبض القصة بما أريد أن أرويه للناس ككاتب سيناريو، فيتردد صداها باحساس صانع البودكاست.
2017-2024
Dubai
Abu Dhabi
Dubai
Dubai
Dubai
أجد الإلهام في كل مكان، وأؤمن أن كل لحظة تحمل في طياتها فرصة جديدة للإبداع والتميز، و دائمًا أسعى على مزج الفن بالحياة، محاولاً في كل تجربة جديدة أن تكون لوحة فنية تنبض بالجودة والتأثير.
تقديم محتوى إعلامي إبداعي ومؤثر يمزج بين القصة العميقة والتقنيات الحديثة، بهدف إلهام الجمهور وإحداث تأثير حقيقي في المجال الرقمي والإعلامي.
صناعة محتوى إعلامي مبتكر يجمع بين الجودة والإبداع، مع التركيز على السرد القصصي المؤثر، لنقل رسائل هادفة تصل إلى الجمهور بأسلوب احترافي وجذاب.
الفرق بين الواقع والفن أن الأول يُعاش مرة واحدة، بينما الثاني يُعاد خلقه ليبقى للأبد.
صناعة البودكاست ليست مجرد تسجيل صوتي، بل هي بناء عالم يُدركه المستمع دون أن يراه. هي فن خلق التواصل بين الفنان والمستمع، حيث يصبح الصوت جسرًا بين الفكرة والخيال.
لم أعد أصدّق الأبطال.ربما لأنني صرت أعلم أن الحكايات التي تُروى لنا ليست كاملة أبدا ً..وأن ما نراه على الشاشة،
لا أعرف اسمه، ولا أظنني سألته يومًا. يكفيني أنه يجاورني في الحي. رجل مسنّ، ملامحه متقشفة كأيام الشتاء، يمشي ببطءٍ
أحياناً، حين أفرغ من كتابة فصلٍ متخمٍ بالوجع، أقرأه بصوتٍ خافت كما لو كنت أُصلّي، لا لأحد، بل لصدى تلك
المصعد: مفارقة عمودية لحياة أفقية بالأمس بعد منتصف الليل باغتني فراغ داخلي لا يملؤه النوم، ولا تُسكِته الكتب ولا تُجدي
أحاديث لا يسمعها أحد! في تلك الحديقة التي بدت لي، مع مرور الوقت، وكأنها كائن حيّ يتنفس ببطء، كنت أعود
هل يمكن أن تكون المرأة أكثر شراسة من الرجل في ساحة القتال؟ كيف تتحول الأنوثة إلى رصاصة قاتلة؟ قبل سنوات،
هل نرقص على حبل مشدود من اليقين والشك؟ هل كل ما نراه سرابًا أم حقيقة ملموسة؟ هل نحن سجناء معتقداتنا،
“بين وهم الحرية وجدية العدم، نتساءل: هل فلسفة سارتر حقًا عمق وجودي أم مجرد نكتة فلسفية؟ في هذا المقال، نكشف
“في عالم تداخلت فيه الحقائق مع الأوهام، وأصبح فيه الصراخ صامتًا لا يسمعه أحد، تنهار هوياتنا تحت وطأة مادية قاسية
تخيل ياعزيزي القارئ عالمًا حيث يمكنك فيه زيارة طبيب نفسي ليس للتحدث معه عن مشكلاتك، بل طلباً لزراعة إحساس الفرح