# Tags

السيرة الذاتية

يسعدني كثيرا اطلاعكم على سيرتي الذاتية

أنا لا أبحث عن الأفكار، بل أخلق مساحة لها لتأتي. الإبداع ليس مطاردة، بل استقبال لمن يجرؤ على البقاء مع الأسئلة أكثر من الإجابات.

أنمار السيد في موقع تصوير احترافي يعكس خبرته في الإخراج.

صحفي ومعد برامج ومخرج أفلام وثائقية، حاصل على جائزة أفضل عمل درامي في مهرجان جوائز هوليود الذهبية للأفلام. خبراتي الإبداعية تتمثل في الإعلام وصناعة البودكاست والإخراج وكتابة السيناريو، وكل رحلة من هذه الرحلات أخذتني إلى مغامرة أكبر بحثًا عن الشغف والإبداع والإثراء والتأثير.

الخبرات المهنية

إن كل مشروع أعمل عليه أراه من خلال عدسة رباعية الزوايا، حيث تتجلى تفاصيله الدقيقة في حساسيتي الصحفية، وتتبلور رؤيتي الفلسفية في إخراجه، وتنبض القصة بما أريد أن أرويه للناس ككاتب سيناريو، فيتردد صداها باحساس صانع البودكاست.

أبرز مساراتي الوظيفية

2017-2024

تلفزيون الظفرة

سونيور برديوسر برامج

Mars 2024

Dubai

وكالة طارش الإعلامية

مدير السوشيل ميديا

2023

Abu Dhabi

شركة ملك ميديا برودكشين

مدير تنفيذي

2022

Dubai

معهد فوكس أكاديمي

مدرب على صناعة المحتوى

2021

Dubai

تلفزيون اورينت

مدير شبكة المراسلين

April 2017

Dubai

فلسفتي

"كل فكرة عظيمة تبدأ بسؤال جريء"

أجد الإلهام في كل مكان، وأؤمن أن كل لحظة تحمل في طياتها فرصة جديدة للإبداع والتميز، و دائمًا أسعى على مزج الفن بالحياة، محاولاً في كل تجربة جديدة أن تكون لوحة فنية تنبض بالجودة والتأثير.

صورة شخصية لأنمار السيد، مؤسس المدونة.
الرؤية

تقديم محتوى إعلامي إبداعي ومؤثر يمزج بين القصة العميقة والتقنيات الحديثة، بهدف إلهام الجمهور وإحداث تأثير حقيقي في المجال الرقمي والإعلامي.

الطموح

صناعة محتوى إعلامي مبتكر يجمع بين الجودة والإبداع، مع التركيز على السرد القصصي المؤثر، لنقل رسائل هادفة تصل إلى الجمهور بأسلوب احترافي وجذاب.

أنمار السيد في موقع تصوير أو إخراج.
انمار السيد

نماذج أعمال

الفرق بين الواقع والفن أن الأول يُعاش مرة واحدة، بينما الثاني يُعاد خلقه ليبقى للأبد.

نماذج أعمال بودكاست

صناعة البودكاست ليست مجرد تسجيل صوتي، بل هي بناء عالم يُدركه المستمع دون أن يراه. هي فن خلق التواصل بين الفنان والمستمع، حيث يصبح الصوت جسرًا بين الفكرة والخيال.

حراس الرب

سيناريو وإخراج : انمار السيد

سقوط عمورية

سيناريو وإخراج : أنمار السيد

مختارات المدونة

لوحة فنية رمزية لشخصية وحيدة تقف بمعزل في فضاء أبيض بظلال درامية، تعبر عن العزلة وثقل الحكم.

الشرير الذي لم يجد مخرجاً !

لم أعد أصدّق الأبطال.ربما لأنني صرت أعلم أن الحكايات التي تُروى لنا ليست كاملة أبدا ً..وأن ما نراه على الشاشة،

غرفة قديمة مظلمة، مقعد خشبي فارغ، ونافذة تطل على الخارج. إضاءة خافتة تخلق جوًا من التأمل والعزلة والانتظار.

في حضرة الذين يشبهون نهايتنا

لا أعرف اسمه، ولا أظنني سألته يومًا. يكفيني أنه يجاورني في الحي. رجل مسنّ، ملامحه متقشفة كأيام الشتاء، يمشي ببطءٍ

صورة درامية لرجل يكتب على آلة كاتبة قديمة في غرفة مظلمة، يسلط ضوء خافت من نافذة جانبية على ركام الأوراق وكوب القهوة، مع وجود بخار يتصاعد، مما يوحي بالتركيز والتأمل.

كانت مجرد جملة.. ثم اشتعل كل شيء

أحياناً، حين أفرغ من كتابة فصلٍ متخمٍ بالوجع، أقرأه بصوتٍ خافت كما لو كنت أُصلّي، لا لأحد، بل لصدى تلك

ثلاثة أشخاص في مصعد، رجل يحمل كوب قهوة ينظر للأسفل، وشاب وفتاة ينظران في اتجاهات مختلفة، تعكس حالة من التأمل والصمت الدرامي بالأبيض والأسود.

قهوة لاتشبه أحدا ً (2)

المصعد: مفارقة عمودية لحياة أفقية بالأمس بعد منتصف الليل باغتني فراغ داخلي لا يملؤه النوم، ولا تُسكِته الكتب ولا تُجدي

رجل وامرأة يتبادلان حوارًا عميقًا بجانب كشك قهوة في حديقة دافئة.

قهوة لا تشبه أحدًا

أحاديث لا يسمعها أحد! في تلك الحديقة التي بدت لي، مع مرور الوقت، وكأنها كائن حيّ يتنفس ببطء، كنت أعود

قاتلات في الظل: الوجه الخفي للإرهاب النسائي

قاتلات في الظل: الوجه الخفي للإرهاب النسائي

هل يمكن أن تكون المرأة أكثر شراسة من الرجل في ساحة القتال؟ كيف تتحول الأنوثة إلى رصاصة قاتلة؟ قبل سنوات،

هل الشك ضرورة أم عائق!! وهل يمكن فصل المعرفة عن الاعتقاد؟

هل نرقص على حبل مشدود من اليقين والشك؟ هل كل ما نراه سرابًا أم حقيقة ملموسة؟ هل نحن سجناء معتقداتنا،

الوجودية: عمق فلسفي أم وهم معرفي؟

“بين وهم الحرية وجدية العدم، نتساءل: هل فلسفة سارتر حقًا عمق وجودي أم مجرد نكتة فلسفية؟ في هذا المقال، نكشف

انهيار الهويات: الإنسان المعاصر في قبضة المادية والفخ الرقمي

“في عالم تداخلت فيه الحقائق مع الأوهام، وأصبح فيه الصراخ صامتًا لا يسمعه أحد، تنهار هوياتنا تحت وطأة مادية قاسية

عواطف عند الطلب: زراعة المشاعر في العصر الرقمي

تخيل ياعزيزي القارئ عالمًا حيث يمكنك فيه زيارة طبيب نفسي ليس للتحدث معه عن مشكلاتك، بل طلباً لزراعة إحساس الفرح

Subscription Form